عن المدونه:
مدونه عالم المعرفة
مدونه عالم المعرفة هي مدونة تهتم بنشر مقالات هندسية متنوعة وايضا نهتم بتقديم شروحات في مجال التكنلوجيا والالعاب والتطبيقات للهواتف بنظامي الاندرويد والآي او اس وتطبيقات الحاسوب والالعاب .
مدونه عالم المعرفة هي مدونة تهتم بنشر مقالات هندسية متنوعة وايضا نهتم بتقديم شروحات في مجال التكنلوجيا والالعاب والتطبيقات للهواتف بنظامي الاندرويد والآي او اس وتطبيقات الحاسوب والالعاب .
شروط :
مدونه عالم المعرفة غير مسئوله عن اي خطا قد يحدث عند تجربه احد الشروحات او اتباع الروابط وباستمرارك فانك توافق علي الشروط
وجميع حقوق البرامج التي نعرضها او نستخدمها في الشرح محفوظه لمالكها ونحن غير مسئولون عنها فالمدونه تعمل شرح توضيحي وتوعيه للاستخدام فقط لا غير .
يمكنك مراجعه اتفاقيه الاستخدام من هنا
وجميع حقوق البرامج التي نعرضها او نستخدمها في الشرح محفوظه لمالكها ونحن غير مسئولون عنها فالمدونه تعمل شرح توضيحي وتوعيه للاستخدام فقط لا غير .
يمكنك مراجعه اتفاقيه الاستخدام من هنا
رسالة المدون :
أتمني أن تقرأ تلك الرسالة يوما ما وأنا لست هنا ! في البداية أردت أن أقدم تلك المدونة لنشر بعض من إهتماماتي لذالك تجد مواضيع متوعة أغلبها تعلمتها خلال مسيرتي المهنية في حياتي لذالك قدمتها بالطريقة الصحيحة اوالتي أراها مناسبة لعلها تنال اعجابك , في بداية الامر قررت انشاء مدونة تهتم بنشر مواضيع عامة ولكن بعد فترة قمت بانشاء هذه المدونة باهتمامات ومواضيع تقنية وهندسية رغبة مني بنشر الكثير من المواضيع والوسائل التي اتيحت لي في حياتي بغية نشر وتوسيع دائرة المفاهيم الصحيحة بين البشرية جمعاء والتوعية ببعض الأمور التي أهتم بها ! .
في النهاية أريدك أن تعرف أخي الزائر أن كل ما يقدم في المدونة في هذه الإهتمامات إجتهاد شخصي فقد أخطئ في شرح أو شئ ما ! لذالك لا تأخذ فكرة سيئة عني لمجرد شئ خطأ بل إسعى أنت أيضاً في تصحيح هذا بمناقشتنا وإقتراحاتك .
وأتمني أن تظل هذه المدونة نافعة لكل العالم بما فيها من محتوي " وإن كان قليل نوعاً ما " اتمنى ان ما اقدمه مفيد ونافع وشكرا ^_^ . .
حول المدون :
اسمي محمد علي من العراق انا مهندس مدني تخرجت منذ سنة 2013 ميلادية عملت في العديد من المجالات بعضها ضمن تخصصي والاخر خارج التخصص لكن هذه المرة الاولى التي ادخل بها مجال التدوين اسال الله تعالى ان يوفقي لتقديم افضل ما استطيع .
لا تنسو الإنضمام لصفحتنا الفيسبوك .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق